السلام عليكم
فيما يلي فوائد منتقاة من شرح التحفة الذي تمّ ليلة أمس
1-الاسم المنقوص تحذف تنوينه في الرفع و الخفض نحو (كلكم راع )
2-الغنة:صوت هوائي يخرج من الخيشوم لا عمل للسان فيه مركب في جسم الميم و النون، و الأفضل أن لا يوصف صوت الغنة بصوت الغزال أو نحوه فالمتقدمين ذكروا ما وصفوه مما يقابله في واقعهم و الذي قد لا يكون شائعا في المتأخرين
3-أخذ الفقهاء القول بعدم جواز السلام على قارئ للقرآن لئلا يُشغل عن قراءته
4-سورة الأنفال و ما قبلها يكون لها ثلاثة أوجه ان أراد القارئ أن يقرأ بعدها سورة براءة
أما ان أراد قراءة سورة بغد براءة ثم أراد قراءة سورة براءة بعدها فله وجه الوقف فقط.
5-ضمير المذكر الغائب لا يتغير اعرابه و إن اختلف حاله من اشباع الحركة أو التسكين أو بقاء الحركة الأصلية
6-الأصح أنه لا يوقف على الآية الآولى من الشورى لانه لا يوقف على جزء من حروف الهجاء أول السور
7-في بعض كتب المتقدمين يطلقون الروم على الاشمام و العكس صحيح
8- كلمة /يومئذ/ يوقف عليها دون روم أو اشمام لإن التنوين ليس أصلي و جيئ به عوضا عن جملة محذوفة و عند الوقف يُحذفُ التنوين.
9-الوقف على نحو /صوافّ، جانّ/ لا يسمًى عارضا لأن المد متوسط في الكلمة
10-اللحن بتخفيف المشدد و تشديد المخفف من المختلف في نوعه و الأظهر كونه لحنا ًجليّاً
11-الذي اختاره ابن الجزري رحمه الله هم عدم اشتراط التواتر في كل صور الأداء في القرآن ...بل هو التواتر بالجملة و إلا لما احتجنا إلى شرطي موافقة وجه من وجوه اللغة و كذا موافقة الرسم العثماني .
12-ذكر بعض أهل العلم أن منشأ فكرة اشتراط التواتر في كل صور الأداء في القرآن هو من بعض الفرق الضالة حتى يردّوا بعض القرآن و يحكموا بعدم صحته
13-الوقف و الابتداء ألحق متأخرا في كتب التجويد و كان من قبل مبحثا في كتب اللغة و التفسير.
14-لا تدخل كلمة (صالح ) من قوله تعالى ((و صالح المؤمنين)) في باب المحذوف و الثابت من حروف المد على قول من رأى من العلماء بكون اللفظ مفردا لا جمعاً
15- نصح الشيخ بقراءة متن التحفة ثم المقدمة الجزرية ثم متن السلسبيل الشافي ثم متن الطيبي ثم الانتقال إلى قراءة كتب التجويد للمتقدمين كالداني و القرطبي
فيما يلي فوائد منتقاة من شرح التحفة الذي تمّ ليلة أمس
1-الاسم المنقوص تحذف تنوينه في الرفع و الخفض نحو (كلكم راع )
2-الغنة:صوت هوائي يخرج من الخيشوم لا عمل للسان فيه مركب في جسم الميم و النون، و الأفضل أن لا يوصف صوت الغنة بصوت الغزال أو نحوه فالمتقدمين ذكروا ما وصفوه مما يقابله في واقعهم و الذي قد لا يكون شائعا في المتأخرين
3-أخذ الفقهاء القول بعدم جواز السلام على قارئ للقرآن لئلا يُشغل عن قراءته
4-سورة الأنفال و ما قبلها يكون لها ثلاثة أوجه ان أراد القارئ أن يقرأ بعدها سورة براءة
أما ان أراد قراءة سورة بغد براءة ثم أراد قراءة سورة براءة بعدها فله وجه الوقف فقط.
5-ضمير المذكر الغائب لا يتغير اعرابه و إن اختلف حاله من اشباع الحركة أو التسكين أو بقاء الحركة الأصلية
6-الأصح أنه لا يوقف على الآية الآولى من الشورى لانه لا يوقف على جزء من حروف الهجاء أول السور
7-في بعض كتب المتقدمين يطلقون الروم على الاشمام و العكس صحيح
8- كلمة /يومئذ/ يوقف عليها دون روم أو اشمام لإن التنوين ليس أصلي و جيئ به عوضا عن جملة محذوفة و عند الوقف يُحذفُ التنوين.
9-الوقف على نحو /صوافّ، جانّ/ لا يسمًى عارضا لأن المد متوسط في الكلمة
10-اللحن بتخفيف المشدد و تشديد المخفف من المختلف في نوعه و الأظهر كونه لحنا ًجليّاً
11-الذي اختاره ابن الجزري رحمه الله هم عدم اشتراط التواتر في كل صور الأداء في القرآن ...بل هو التواتر بالجملة و إلا لما احتجنا إلى شرطي موافقة وجه من وجوه اللغة و كذا موافقة الرسم العثماني .
12-ذكر بعض أهل العلم أن منشأ فكرة اشتراط التواتر في كل صور الأداء في القرآن هو من بعض الفرق الضالة حتى يردّوا بعض القرآن و يحكموا بعدم صحته
13-الوقف و الابتداء ألحق متأخرا في كتب التجويد و كان من قبل مبحثا في كتب اللغة و التفسير.
14-لا تدخل كلمة (صالح ) من قوله تعالى ((و صالح المؤمنين)) في باب المحذوف و الثابت من حروف المد على قول من رأى من العلماء بكون اللفظ مفردا لا جمعاً
15- نصح الشيخ بقراءة متن التحفة ثم المقدمة الجزرية ثم متن السلسبيل الشافي ثم متن الطيبي ثم الانتقال إلى قراءة كتب التجويد للمتقدمين كالداني و القرطبي