الفوائد العشرون من دورة قصر المنفصل
1- اختلف في أصل كلمة القرآن، منهم من ذكر بأن أصلها علم و منهم من جعلها من القرء و منهم قال بأن أصلها من القراءة كابن جرير و هو الاظهر
2- باب الاجتهاد لا يوجد في القراءة فهي معتمدة على التلقي
3- القرآن تكلم الله به حقيقة و بلغه جبريل للنبي صلى الله وعليه وسلم
4- لم يكن أمر القراءة بالأحرف بالتشهي، بل هو مُتلقّى من جبريل.
5- التخفيف في التنوع بالأحرف قيل بأنه كان قبل الهجرة و قيل بعدها
6- الحكمة في تعدد الأحرف هو التخفيف و التيسير
7- كان النبي صلى الله عليه وسلم يُقرئ كل صحابي بلغته
8- كان سبب جمع الصديق خوف ضياع القران ... وسبب جمع عثمان جمع المسلمين على القراءات الثابتة التي يحتملها الرسم، رضي الله عنهما
9- في جمع عثمان رضي الله عنه، لم تشمل كل الأحرف..لكن لم يحذف كل الأحرف ..بل بقي ما يحتمله الرسم
10-قيل أول من ألّف في القراءات الامام نافع..و قيل يعقوب الحضرمي،
11- عند التحقيق فإن هنالك فروق بين كتاب التيسير و نظم الحرز.
12-ما استقر عليه الأمر في التلقي هو اعتماد ثلاثة كتب
نظم الحرز، و الدرة، و طيبة النشر و أضاف بعضهم كتاب التيسير
و نبذ ما لم يُذكر فيهن و إن كانت موجودة في زمن ابن الجزري
13-لا ينبغي التكلف في الدفاع عن ائمة التجويد من جهة روايتهم للحديث ونحوه، بل يُعتذر لهم ..و ربما كان الواحد مُبرزا في القراءة و عنده ضعف في الاعتقاد أو الفقه و نحوه
14-سميت العشر بالكبرى بهذا الاسم لكثرة طرقها
15-كل الطرق الواصلة إلى حفص مرجعها إلى عبيد الله بن الصباح و له طريقان الهاشمي و أبو طاهر و مجموعهما 24 طريقا
و عمرو بن الصباح فله طريقان الفيل و زرعان و مجموعهما 28 طريقا،
فاجتمع لحفص 52 طريقا من طريق الطيبة
16-اختار الشيخ عثمان مراد في النظم طريق الكامل لأبي القاسم الهذلي
17-طريقا روضة المعدل و زرعان مما حرره الازميري على ابن الجزري
18-ذكر الشيخ الضباع أنه لم يظفر بوجه يجمع بين قصر المنفصل و فويق التوسط.
19-مد التعظيم في نحو ((لا إله الا الله)) سببه معنوي فقط
20-ذكر بعض أهل العلم أن مد التعظيم لم يرد من طريق الكامل فلا يكون الا وجه الابدال في نحو ((ءالذكرين))